في عالم اليوم ( لا بقاء للراكدين ) لأن العالم بجميع ميادينه وأساليبه ومتطلباته متغيرا وبأيقاعات متسارعة وإذا لم تحدث أعمالك سيسبقك من يحدث ويكسب العملاء فالعميل هو المحرك الأساسي الدافع للتطوير بعد أن ارتفعت ثقافته السوقية وزاد وعيه العام وإدراكه لأهميته لمنتجي السلع والخدمات، ارتفعت على أثره تطلعاته ومتطلباته وأصبحت الكيانات التجارية تتنافس بشراسة على رضاه. فكيف كيان راكد أن يجد نفسه بين تلك الكيانات المتحركة وأمام عملاء بهذا الوعي؟

من هنا يتضح أهمية التطوير الإداري والعملي المستمر للكيانات.

كما أن فلسفة التطوير المستمر تعتبر أقوى مرشد للتغيير في المنظمات إذا أرادت البقاء والنمو. 

لمزيد من الاستشارات يمكنكم التواصل مع مركز هندسة الإدارة للاستشارات على قنوات الاتصال في الموقع الالكتروني.