أثر  الهندرة  على الكيانات

كل شيء قابل للتغيير، من هنا تبدأ نقطة التحول للمؤسسات الحكومية والخاصة، فلا يوجد مسلمات لا يمكن المساس بها، بل إن كل شيء قابل للتفكير والتجديد، سواء على صعيد الأهداف أو الاستراتيجيات أو العمليات والأساليب.

باستخدام منهجية ( هندسة الإدارة ) سنكون قادرين أن نحدث فرقا في حيوية المؤسسات الحكومية والكيانات الخاصة كما يلي:

  • تنسيق العمليات الادارية والتنفيذية مما يؤدي الى إعادة البناء التنظيمي وتطويره بشكل مترابط وفعال وايجابي.
  • تبسيط الإجراءات بما يتوافق مع تخفيف الجهد وتوفير الوقت على الموظفين، مما يعزز حالات ودرجات الرضى العام للموظف والعميل، مما يساند حالة الاستقرار النفسي والاجتماعي، ويرتقي بمستويات الانتماء الوطني.
  • توضيح متطلبات تخفيض عبئ العمل وتخفيض الاحتياجات الوظيفية، مما يساند اتجاهات ترشيد عملية التوظيف ومقاومة البطالة.
  • تقديم حلول لترشيد التكاليف العامة، مما يساند برامج اصلاح الموازنة العامة.
  • تقديم أفكار لتغيير الصورة النمطية عن المنظمات الحكومية التي توصف عادة بانها تتسم بالجمود والتعقيد والبطء في الإنجاز.
  • تحقيق تغيير جذري في الأداء من خلال تغيير أسلوب وأدوات العمل والنتائج بتمكين العاملين للتجاوب مع مختلف متطلبات العمل بيسر وسهولة مما ينعكس ايجابا على نفسية العامل.
  • التركيز على العملاء من خلال تحديد احتياجاتهم والعمل على تحقيق رغباتهم.
  • تمكين المنظمه من توفير المعلومات المطلوبه لاتخاذ القرارات وتسهيل عملية الحصول عليها.
  • تحسين جودة الخدمات والمنتجات التي تقدمها الكيانات.
  • تخفيض التكلفه من خلال الغاء العمليات والمراحل غير الضروريه والتركيز على العمليات ذات القيمه المضافه.
  • تحقيق ميزه تنافسية من خلال تسهيل بيئة العمل وخفض التكاليف وتحقيق تطوير في المنتجات والخدمات.
  • توفير الوقت والدقة في استخدام تكنولوجيا المعلومات والإتصالات المتقدمة لإحداث التغييرات الإيجابية.
  • رفع مستوى التنسيق بين الوحدات الإدارية المختلفة لتحسين انسياب عمليات اتخاذ القرارات.
  • رفع مستوى التنسيق بين الوحدات الانتاجية والبيعية لضبط عمليات التشغيل والجودة والتوزيع.
  • التقليل من نسبة هدر الموارد واستثمار الموارد المتاحة لأقصى الدرجات.

وللمزيد من الاستشارات والحلول يرجى الاتصال مع مركز هندسة الإدارة للاستشارات على قنوات الاتصال في الموقع الالكتروني.